الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA
فيما لا يزال "الطفل" بعيدا عن أمّه إلى اليوم خارج "الوطن" 837940289
الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA
فيما لا يزال "الطفل" بعيدا عن أمّه إلى اليوم خارج "الوطن" 837940289
الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA

يَـــــــــــانَــشءُ أَنْــــتَ رَجَــــــاؤُنَـــــا ,,,, وَبِـــكَ الـصَّـــبــــــاحُ قَــــدِ اقْــــتَــــــربْ
 
الرئيسيةالرئيسية  المجلةالمجلة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
اهلا بكم في شبكة الوحدة لسان حال الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية للإتصال بإدارة المنتدى نضع تحت تصرفكم بريد اكتروني unja.dz@gmail.com

~~|| جـــزائـــرنـا فــفـيـــــك بـــرغـــم الـعـــدا ســنــســــــــــود ||~~
تأسست منظمة الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية في 19 ماي 1975 وهذا بعد قرار من الرئيس هواري بومدين رحمه الله بضم كل الشباب الجزائري في تصور واحد و اوحد حتى يساهموا بشكل اجابي في معركة البناء و التشييد التي اتخذها الرئيس انا ذاك ،  واهم فئات الشباب الذين شكلوا انطلاقة الاتحاد نذكر منهم شبيببة جبهة التحرير الوطني ، شباب الهلال الاحمر الجزائري ، الكشافة الاسلامية الجزائرية ، الاتحاد الوطني للطلبة الجزائريين .

 

 فيما لا يزال "الطفل" بعيدا عن أمّه إلى اليوم خارج "الوطن"

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
علجية عيش
عضو أساسي
عضو أساسي
علجية عيش


انثى
عدد المساهمات : 259
نقاط التميز : 6154
تاريخ التسجيل : 21/06/2009
العمر : 59
الموقع https://www.facebook.com/

فيما لا يزال "الطفل" بعيدا عن أمّه إلى اليوم خارج "الوطن" Empty
مُساهمةموضوع: فيما لا يزال "الطفل" بعيدا عن أمّه إلى اليوم خارج "الوطن"   فيما لا يزال "الطفل" بعيدا عن أمّه إلى اليوم خارج "الوطن" Empty10/21/2009, 16:57


بتواطؤ من "عمّها".. زوّر "عقد" زواجه منها و شهادة "ميلاد" ابنها و هرّبه إلى " فرنسا "


تلك هي الصرخة التي أطلقتها الضحية "سميرة" و هي تناشد رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة ووزير العدل بفتح "تحقيق قضائي" للكشف عن "الجريمة" المدبرة و المشاركين فيها و كيف تم تزوير عقد زواجها و شهادة ميلاد طفلها و تهريبه إلى "فرنسا"، و هي جريمة من أبشع الجرائم التي نسمع عنها و نقرأها، أصحابها تجردوا من ثوب الإنسانية و كيف لا و الطفل ما يزال بعيدا عن أحضان أمه خارج الوطن لمدة 10 سنوات
تروي الضحية "عوري سميرة" قصتها المؤلمة عندما تعرضت لـ: "الاغتصاب" في سنة 1994 أيام " العشرية السوداء" التي عاشتها الجزائر من طرف المدعو (بوريش مراد) الساكن بتاجنانت، و ذلك بتواطؤ من عمها المدعو "بليل صالح" ( نصف شقيق) و هي ما تزال تزاول دراستها، أي ما تزال "قاصرا" و بقيت العلاقة بينهما مستمرة في إطار زواج "عرفي" إلى غاية "حملها" منه، و لما علم الجاني المغتصب بحملها طالبها في كذا مرة بإسقاط الجنين، و أن تقوم بعملية الإجهاض، و لكن "الأم" أصرت على الاحتفاظ بطفلها، مهددا غيها بعدم انتساب هذا الابن إليه، غير أن أعراض الحمل كشفت للعائلة بحمل ابنتها، و تمكنت الضحية "سميرة " رفقة شقيقتها و جدتها من وضع "مولود" من جنس ذكر بتاريخ 07 مارس 1999 بقسم الولادة التابع لمستشفى شلغوم العيد ولاية ميلة، و سمي المولود باسم ( أيمن بوريش)، و هذا بعدما لحق بها الجاني المغتصب الذي صرح أنه والد الطفل و من ثم قام بتسجيل ابنه باسمه و باسم أمه و استخرج له شهادة ميلاد ببلدية شلغوم العيد تحت رقم 359 مدون فيها مايلي: (في السابع مارس ألف و تسعمائة و تسعة و تسعين ولد أيمن بوريش الجنس ذكر بـ: شلغوم العيد ولاية مكيلة ابن مراد بن محمد بوريش و سميرة عوري ) ، دون إبرام أي عقد زواج رسمي..
و من خلال "الملف" الذي سقط بأيدينا فإن الضحية عوري سميرة سبق لها و أن قدمت "شكوى" يوم اغتصابها لدى مصالح الشرطة القضائية بتاجنانت و بالضبط لدى ضابط الشرطة المدعو ( محمد النمر بن شيخ الحسين) الذي تم طرده من سلك الأمن لأسباب مجهولة لم تورد في الملف ثم "توفى" و كان هذا الأخير بدوره متورطا في هذه القضية بجانب الجاني و شريكه عمّ الضحية، التي تؤكد عنه الضحية في عريضتها أنه قام بإرغامها على كتابة "رسالة" إلى والدها بخط يدها أنها لو صرحت بالقضية سوف تعرض كل أفراد العائلة إلى "القتل"، و لكنه تحول إلى شاهد بعد سماعه من طرف قاضي التحقيق بمحكمة شلغوم العيد و تمكن من الخروج سالما من تورطه في القضية و لا يزال الشريك في هذه الجريمة البشعة إلى اليوم يزاول وظيفته بدائرة تاجنانت، تؤكد الضحية حسب ما ورد في الملف بأن الإجراءات التي قام بها الجاني غير قانونية و أن الوثائق التي استخرجها "مزورة" ، و هي إشارة منها إلى أن عقد الزواج بينها و بين الجاني غير موجود أصلا و أن هذا الأخير لم يتم ، كما تم استخراج شهادة ميلاد الطفل بطريقة غير قانونية و أن التصريحات التي أدلى بها الجاني والد الطفل كلها كاذبة لا أساس لها من الصحة، و ذلك بهدف التزوير بتواطؤ أطراف في القضية..
الخطير في الأمر أن الجاني و شركاؤه قاموا بتهريب الطفل إلى "فرنسا" و ذلك بموجب ترخيص من رئاسة محكمة شلغوم العيد، و أمام هذا الرجم الخطير قام وكيل الجمهورية لدى محكمة شلغوم العيد بتبليغ قررا حفظ رقم 1233/05 مؤرخ في 02 أكتوبر 2005 ، و من خلاله ردت النيابة بوجود إبرام عقد زواج رسمي مع الضحية، غير أن الضحية باشرت إجراءاتها القانونية و تمكنت من استخراج شهادة عدم الزواج من بلدية تاجنانت، لاسيما و مراسيم الزواج لم تتم وفق القوانين المعمول بها قانونيا أي (رضا الزوجين، و حضور الولي و الشهود و الصداق) و كل هذه البنود لم تطبق أصلا بين الطرفين..
وهو السؤال المطروح كيف يصح لنيابة محكمة شلغوم العيد أن تصرح بوجود عقد زواج رسمي و تبرير المتهم الذي قام بهتك عرض الضحية و هي ما تزال قاصرا تجلس على مقاعد الدراسة ، و لم يتابع قضائيا إلى يومنا هذا بسبب تغطية قضائية وأمنية لصالحه، و ذلك يتنافى مع أحكام المادة 336 من قانون العقوبات لاسيما الأمر رقم 75/47 المؤرخ في 17 جوان 1975 كما أن التحقيقات التي أمرت بها وزارة العدل لم تنطلق إلى اليوم و تم السكوت عن القضية و كأن الأمر عادي و لم يحدث شيئا، كما قامت الضحية بمراسلة وكيل الجمهورية بتاريخ 14 جوان 2006 ستفسره عن قرار الحفظ الذي أصدره في أكتوبر 2005 و توضح له أن يوم وضعها المولود لم يتم إخراجها و ابنها من المستشفى، إلا بعد "تصريح" قدمه المدعو بوريش مراد أي الجاني تضمن شهادتين لشاهدين و تلتمس منه تمكينها من هذا التصريح الخاص بهؤلاء الشاهدين و هويتهما من أجل تحريك القضية أمام العدالة، خاصة بعد حصول والد الطفل على إذن بخروج "قاصر" خارج حدود الوطن و ذلك تحت رقم 74/2002 ..
و من جهة أخرى يكشف الملف الذي بحوزتنا أن "الإذن" الذي تحصل عليه الجاني يقول و يؤكد أنه : ( بعد استدعاء المسماة عوري سميرة بنت ميلود والدة الطفل و تمكينها من نسخة من الطلب الحالي لإبداء رأيها بشأنه غير أنها لم تقدم أية ملاحظة و لم تحضر مرة ثانية رغم منحها مهلة كافية لذلك) في حين لم تكن الضحية على علم بهذه العريضة إطلاقا ، خاصة و الطفل ما يزال إلى اليوم بعيدا عن أمه في فرنسا و والده يقيم بمدينة تاجنانت إلى اليوم، و هذا يعني أنها تجهل مصير الطفل و مع من يعيش و كيف هي أحواله اليوم و هو يبلغ من العمر 10 سنوات..
وعن أسباب تأخر الضحية في رفع دعوى قضائية إلى غاية اليوم تقول الضحية أن تأخرها يعود إلى العشرية السوداء التي عاشتها الجزائر، و كانت الضحية في هذه الفترة مهددة و عائلتها بالقتل من طرف الجاني (بوريش مراد) والد الطفل وعمها الشريك في الجريمة إن تفوهت بكلمة، و بقيت الضحية تتجرع كؤوس الألم و هي تبحث عن الجهة التي تنصفها و تأخذ بحقها المهضوم إلى أن سمحت لها الظروف بذلك كونها تعيش ظروفا اجتماعية مزرية، خاصة وبعد نصحتها الشرطة بالتريث عند لجوئها إليها آنذاك..
و تبين إحدى الوثائق التي كانت ضمن الملف الذي بحوزتنا و هي عبارة عن حكم قضائي صادر عن محكمة شلغوم العيد بتاريخ 05 جانفي 2005 على الساعة الثامنة و النصف، أن المدعى "مراد بوريش" رفع دعوى قضائية بواسطة محاميه لوطاني ضد المدعى عليها عوري سميرة يلتمس فيها الحكم بتسجيل الزواج العرفي القائم بينه و بين المدعى عليها و تثبيته غير أن هذه الأخيرة لم تحضر لتقديم دفوعها رغم تأجيل القضية عدة مرات إلى أن تم الفصل في القضية برفض الدعوى على الحال، و في ذلك قامت الضحية برفع شكوى أمام ممثل الحق العام محكمة شلغوم العيد بتاريخ 06 جوان 2005 عن طريق محاميها نزار عبد الكامل، توضح فيها عملية التزوير و استعمال المزور في شهادة عقد الزواج و شهادة ميلاد الطفل صادرة عن البلدية و إخفائه ثم تهريبه نحو الخارج، و ذلك من خلال "شهادة تفتيش و عدم تسجيل عقد الزواج" مؤرخة في 31 أكتوبر 2006 و صادرة عن ضابط الحالة المدنية لبلدية تاجنانت تؤكد فيه أن الزواج المبرم بتاريخ ( غير مذكور..) بين السيد مراد بوريش المولود بتاريخ 29 سبتمبر 1966 بقسنطينة ابن محمد و ابن باهية عوري و السيدة سميرة عوري المولودة بتاريخ 05 جانفي 1977 بتاجنانت ابنة ميلود و العارم قباشي لم يتم تقييده في سجلات الحالة المدنية لبلدية تاجنانت، كذلك إخفاء واقعة الاغتصاب، و ناشدت الضحية "عوري سميرة" رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة و وزير العدل للتدخل السريع و كشف لها خلفيات الجريمة المدبرة و إنصافها من جريمة الاغتصاب بعنف و هي قاصر سنة 1994 و كذلك فتح تحقيق لكشف المتورطين في عملية التزوير ثم المطالبة بعد ذلك باسترجاع ولدها بعد غياب دام 10 سنوات..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
unja.dz
المدير
المدير
unja.dz


ذكر
عدد المساهمات : 1781
نقاط التميز : 8474
تاريخ التسجيل : 28/12/2007
الموقع unja

فيما لا يزال "الطفل" بعيدا عن أمّه إلى اليوم خارج "الوطن" Empty
مُساهمةموضوع: رد: فيما لا يزال "الطفل" بعيدا عن أمّه إلى اليوم خارج "الوطن"   فيما لا يزال "الطفل" بعيدا عن أمّه إلى اليوم خارج "الوطن" Empty10/22/2009, 11:51

والله شيء مؤسف
ماعساني ان اقول
الله يهدينا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://unja.yoo7.com
 
فيما لا يزال "الطفل" بعيدا عن أمّه إلى اليوم خارج "الوطن"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» "الأمين العام" لحزب جبهة التحرير الوطني: "الدم" الجزائري مقدس عند الجزائريين
» "مزالق" وقع فيها بعض "المقرئين" فأساءوا إلى "القرآن"
» "عميروش" أوصل صوت "الثورة الجزائرية " إلى.. " أمريكا"
» مؤتمر "الآفلان" الجامع بين جيل "الثورة" و جيل "المستقبل"
» خمس "معالم" تاريخية ببلدية ديدوش مراد هدمها "الإرهاب"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA :: قسم مراسلة الادارة والاشراف و المواضيع المحذوفة :: 

المواضيع المحذوفة والأرشيف

-
انتقل الى: