الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA
الذكرى الـ: 65  لوفاة العلامة "أمبارك الميلي" 837940289
الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA
الذكرى الـ: 65  لوفاة العلامة "أمبارك الميلي" 837940289
الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA

يَـــــــــــانَــشءُ أَنْــــتَ رَجَــــــاؤُنَـــــا ,,,, وَبِـــكَ الـصَّـــبــــــاحُ قَــــدِ اقْــــتَــــــربْ
 
الرئيسيةالرئيسية  المجلةالمجلة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
اهلا بكم في شبكة الوحدة لسان حال الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية للإتصال بإدارة المنتدى نضع تحت تصرفكم بريد اكتروني unja.dz@gmail.com

~~|| جـــزائـــرنـا فــفـيـــــك بـــرغـــم الـعـــدا ســنــســــــــــود ||~~
تأسست منظمة الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية في 19 ماي 1975 وهذا بعد قرار من الرئيس هواري بومدين رحمه الله بضم كل الشباب الجزائري في تصور واحد و اوحد حتى يساهموا بشكل اجابي في معركة البناء و التشييد التي اتخذها الرئيس انا ذاك ،  واهم فئات الشباب الذين شكلوا انطلاقة الاتحاد نذكر منهم شبيببة جبهة التحرير الوطني ، شباب الهلال الاحمر الجزائري ، الكشافة الاسلامية الجزائرية ، الاتحاد الوطني للطلبة الجزائريين .

 

 الذكرى الـ: 65 لوفاة العلامة "أمبارك الميلي"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علجية عيش
عضو أساسي
عضو أساسي
علجية عيش


انثى
عدد المساهمات : 259
نقاط التميز : 6154
تاريخ التسجيل : 21/06/2009
العمر : 59
الموقع https://www.facebook.com/

الذكرى الـ: 65  لوفاة العلامة "أمبارك الميلي" Empty
مُساهمةموضوع: الذكرى الـ: 65 لوفاة العلامة "أمبارك الميلي"   الذكرى الـ: 65  لوفاة العلامة "أمبارك الميلي" Empty2/10/2010, 18:19

"أساتذة و إعلاميون" يكشفون أسرار العلامة "أمبارك الميلي"
في الكتابة و التأريخ


أحيت مديرية الثقافة لولاية قسنطينة مساء أول أمس الثلاثاء ندوة فكرية تحت عنوان (فضاء الثلاثاء: إبداع بلا حدود) تناولت فيها سيرة العلامة أمبارك الميلي و هي مناسبة لإحياء الذكرى الـ: 65 لوفاته، اشرف عليه و نشطها الأديب و الشاعر جمال فوغالي مدير الثقافة و شارك في الندوة الفكرة الأستاذ عبد اللطيف عبادة أستاذ قسم الفلسفة متقاعد من جامعة منتوري و علي بن طاهر مدير جريدة "الجمهور" الجهوية تناولا فيها جزء من شخصية و سيرة الرجل في علاج القضايا الاجتماعية و السياسية للأمة


في مداخلة له أكد عبد اللطيف عبادة أستاذ الفلسفة متقاعد من جامعة منتوري قسنطينة أن العلامة أمبارك الميلي كان رجلا "سلفيا" بالمعنى الحقيقي و النير للكلمة التي تربط جذورها بالعصر الأول مع ظهور الإسلام و ترتبط بفكرة العلماء المسلمين سواء كانوا من الشرق أم الغرب، و تأثر بفكر ابن تيمية اشد تأثير، و لطالما عملت السلفية على فك الحصار المضروب حول الفكر الإسلامي في المغرب الكبير و لهذا لا ينبغي تهميش كبار علماء السنة مثل أبي حامد الغزالي و الأشعري و ابن عربي، و هم علماء يعتبرون جذورا للسلفية، إلا أن الأستاذ عبد اللطيف عبادة يرى أن السلفية ليست تلك التي تربط باللباس و أمور أخرى لا صلة لها و لا علاقة بالإسلام إلا الظاهر، و التي شوهت صورة الإسلام بفكرها المتشدد، ولهذا قال الأستاذ عبد اللطيف عبادة نحن في حاجة إلى الرجوع إلى أصولنا و ينابيع ديننا الحنيف التي هي السنة النبوية..

و انتقد عبادة بعض السلفية و الطرقيين الذين أخطأوا في فهم الدين و السياسة في كون الإنسان أصبح يعامل الآخر بعنف، و أضاف عبادة بالقول إنه لا يمكن أن تنهض أمة إذا لم تعرف تاريخها و تاريخ رجالاتها و جذورهم عبر الزمن، و بالخصوص الأمة الجزائرية التي هي مزيج من العرب و الأمازيغ..

أما علي بن الطاهر مدير جريدة " الجمهور" الجهوية فقد فضل هذا الأخير الحديث عن السيرة المهنية للشيخ العلامة امبارك الميلي بين التعليم و عمله في الصحافة عندما كان طالبا في تونس، عندما نشر بعض المقالات في جريدة "الزهرة" التونسية و حلمه في فتح "مطبعة"، و يصف المتحدث جرأة امبارك الميلي في علاج القضايا المصيرية التي تخص أمته من خلال العديد من المقالات التي نشرت في جرائد عديدة مثل المنتقد، الشهاب، صحيفة السنة النبوية، الصراط و الشريعة المحمدية، لبصائر التي ترأسها الطيب العقبي، فنجد على سبيل المثال مقاله بعنوان: (العقل الجزائري في خطر) كان نقد لاذع و موقف سياسي لدعاوي الإدماج و المساواة، مقال آخر بعنوان (الجمهورية ضمن المملوكية) و هو مقال يصف فيه الأوضاع السياسية و قانون الأهالي بشكل جريء في جريدة المنتقد، كما كانت له علاقة وطيدة بالصحافة الخارجية منها جريدة الرابطة الإسلامية، التي قدم فيها قراءة استقرائية للمستقبل، و حسب مدير جريدة الجمهور فالعلامة امبارك الميلي أرخ للدور البجاوي و الدور الباديسي و قارن بين التعليم الحر و التعليم في المساجد و الزوايا، كاشفا عن علاقته بالوسط الزيتوني عندما اصدر مجلة "الزيتونة" في سنة 1937 و هي مجلة كانت موجهة للنخبة و عالج فيها وضعية المقروئية في الجزائر، واستمرت هذه المجلة إلى ما بعد وفاته، حيث أفردت في ذكرى وفاته عددا خاصا له و سمته بفقيد الأمة الإسلامية..

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الذكرى الـ: 65 لوفاة العلامة "أمبارك الميلي"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» و ينطلق المنتدى الجديد في الذكرى 30 لوفاة الزعيم بومدين
» "الأمين العام" لحزب جبهة التحرير الوطني: "الدم" الجزائري مقدس عند الجزائريين
» "عميروش" أوصل صوت "الثورة الجزائرية " إلى.. " أمريكا"
» "مزالق" وقع فيها بعض "المقرئين" فأساءوا إلى "القرآن"
» مؤتمر "الآفلان" الجامع بين جيل "الثورة" و جيل "المستقبل"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA :: قسم مراسلة الادارة والاشراف و المواضيع المحذوفة :: 

المواضيع المحذوفة والأرشيف

-
انتقل الى: