سامي يوسفسامي يوسف هو منشد بريطاني من أصل أذربيجاني. يقوم بأداء أناشيد وموسيقى إسلامية. منمواليد يوليو 1980،ويعيش حاليا فی
بريطانيا -
لندن. ولد في إيرانلأسرة ذات أصول أذرية ونشأ وترعرع في
إنجلترا.
نشأتهسامي يوسف منشد وكاتب اناشيد، ملحن ومنتجوموسيقي.
ولد في يوليو عام 1980 من عائلة موسيقية،وتعلم العزف على عدة الآلاتفي سن مبكرة جدا فإن ذلك أظهراهتمامه الشديد بالغناء والتلحين. درسالموسيقى في عدة معاهد ومع أشهرالملحنين والموسيقيين بما في ذلك ملحنين من الأكاديميةالملكية للموسيقى في لندن، إحدى المعاهد المرموقة وواحدة من أكبر المعاهدالموسيقية في العلم. بالإضافة إلى الموسيقى الكلاسيكية الغربية التييتقنها. سامي لديه فهم عميق بما يسمى بالمقامات الشرقية، ولديه درايةتامه بالموسيقى والتقاليد في كلاً من الشرق الأوسط والغرب.
منذ عام 2003، تم بيع أكثر من خمسة ملاييننسخة من ألبومات سامي يوسف “المعلم” و“أمتي” (مع الألبوم الثالث الذيشارف على الانتهاء). وقد اجتذبالناس إلى حفلاته من مختلفأنحاء الشرق الأوسط وأوروبا والولايات المتحدة، بما في ذلكالحضور المذهل في إسطنبول فقد قارب عدد الجماهير الحاضره إلى ما يقارب250،000. وقد برز سامي يوسف في مجلة التايم الشهيرة وظهر على أغلفة عشراتالمجلات العالمية. سامي يوسف غالباً ما يستخدم فنه وموسيقاه كوسيلة لتعزيزرسائل الحب والرحمة والسلام والتسامح، مع تشجيع الشباب بأن يفخروا بهويتهم.
ألبوماتهعندما تم إصدار
المعلم في
يوليو عام
2003، لقي رواجاً داخل وحول العالم الإسلامي ونجاح باهر، وقدلاقى الألبوم نجاحامنقطع النظير ومن دون أيمبالغات. فإن نجاح هذا الألبوم لم يسبق له مثيل من قبل. وظلالألبوم في القائمة الأولى لمدة إثنا عشر اسبوعاً في كلاً من تركيا ومصر.وكان لألبوم المعلم دور في إحداث شعبية وإحياء للمصطلح “النشيدالإسلامي” من جديد. كما أن لهذا الألبوم دور في إحداث ثورة النشيد وساهم في تعميم وترويجه في العالم الإسلامي.
فكان من المغنين من اتبع خطى سامي يوسف وبدأبتطبيق نفس الفكرة، فمنهممن سار في نفس الإتجاه، فتتضمنتبرامجهم الفنية –أغانيهم- شكل من “الدين” و“الايمان” –ولولا النجاح الباهر الذي حققه ألبوم “المعلم” لما كان هذا التحولالإيجابي من قبل الفنانين.
مؤسسات الفكر والرأي والعلماء والفلاسفة والفنانينلاحظوا النجاح الباهر الذي حققه سامي من خلال موسيقاه فيالعالم الإسلامي — وخاصة فيالعالم العربي وتركيا.وباختصار، كان ألبوم المعلم ‘نسمة من الهواء المنعش’ فيعالم الموسيقى، وكان أول ألبوم الرائد في إعادة تعريف النشيد الإسلامي، فقدتم بيع أكثر من ثلاثة ملايين نسخة، كما جلب هذا الألبوم الكثير منالفرح إلى قلوب وعقول العديد من عشاق الموسيقى والنشيد.أعماله بحسب قوله.
جوائز وتقديراتفي يناير 2009 دعت جامعة روهامبتون في جنوبغرب لندن سامي يوسف لقبولشهادة الدكتوراه الفخريةتقديراً لمساهمته في مجال الموسيقى. وبهذا يصبح سامي يصبح أصغرحائز على الدكتوراه الفخرية في الآداب بجامعة روهامبتون، حيث قدمت له فيسن الـ
من أناشيده
- حاول ألا تبكي
- أمتي
- المعلم
- يارب العالمين
- مصطفى
- ياأمي
- في ظلمة ليلي
جولاتهقام سامي يوسف باحياء العديد من الحفلات من
إسطنبول حتى
الدار البيضاء،
البحرين، و بالطبع
مصر ومن
الولايات المتحدة الأمريكية حتى
ألمانيا. ويكون الحضور في حفلاته كثيف وعلى سبيل المثال كانت حفلته في
تركيا الأكبر حتىالآن حيث حضرها ما يزيد عن 200,000 متفرج.
واقام حفلة ضخمة في الجزائر في 2008 حيث حضر70000