الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA
إنتاج مواد البناء في الجزائر يفجّر جدالات حوله   837940289
الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA
إنتاج مواد البناء في الجزائر يفجّر جدالات حوله   837940289
الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA

يَـــــــــــانَــشءُ أَنْــــتَ رَجَــــــاؤُنَـــــا ,,,, وَبِـــكَ الـصَّـــبــــــاحُ قَــــدِ اقْــــتَــــــربْ
 
الرئيسيةالرئيسية  المجلةالمجلة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
اهلا بكم في شبكة الوحدة لسان حال الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية للإتصال بإدارة المنتدى نضع تحت تصرفكم بريد اكتروني unja.dz@gmail.com

~~|| جـــزائـــرنـا فــفـيـــــك بـــرغـــم الـعـــدا ســنــســــــــــود ||~~
تأسست منظمة الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية في 19 ماي 1975 وهذا بعد قرار من الرئيس هواري بومدين رحمه الله بضم كل الشباب الجزائري في تصور واحد و اوحد حتى يساهموا بشكل اجابي في معركة البناء و التشييد التي اتخذها الرئيس انا ذاك ،  واهم فئات الشباب الذين شكلوا انطلاقة الاتحاد نذكر منهم شبيببة جبهة التحرير الوطني ، شباب الهلال الاحمر الجزائري ، الكشافة الاسلامية الجزائرية ، الاتحاد الوطني للطلبة الجزائريين .

 

 إنتاج مواد البناء في الجزائر يفجّر جدالات حوله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جامعة قسنطينة
عضو أساسي
عضو أساسي
جامعة قسنطينة


ذكر
عدد المساهمات : 205
نقاط التميز : 5893
تاريخ التسجيل : 07/12/2009

إنتاج مواد البناء في الجزائر يفجّر جدالات حوله   Empty
مُساهمةموضوع: إنتاج مواد البناء في الجزائر يفجّر جدالات حوله    إنتاج مواد البناء في الجزائر يفجّر جدالات حوله   Empty8/24/2010, 12:16

أتى إعلان الحكومة الجزائرية
عن استيراد 2.5 مليون طن من الإسمنت مطلع الخريف المقبل لسد حاجيات البلاد
ليفجّر الجدل مجدداً حول مدى قدرة الصناعة المحلية على تحقيق الاكتفاء
الذاتي، طالما أنّ الخطوة تتناقض مع تأكيد الجهات الرسمية على وفرة ما
تنتجه الجزائر من مواد البناء.

الجزائر:
يرى حسين جماي أحد ناشطي قطاع الإنشاءات العامة في الجزائر أنّ قرار سلطات
بلاده باستيراد ما يربو عن الثلاثة ملايين طن ونصف من الأسمنت خلال أقل من
عام، أمر غير مفهوم، تبعاً لكون وزير السكن والعمران نور الدين موسى، شدّد
قبل فترة على أنّ الإنتاج المحلي كاف لتجسيد المشاريع كافة التي يتضمنها
المخطط الإنمائي (2010 – 2014).
ويقدّر جماي أنّ اللجوء كالعادة إلى
الاستيراد، يعني ببساطة عجز المصانع الـ12 الموجودة في الجزائر، عن تلبية
حاجيات البلاد من معدات البناء، خصوصاً مادة أساسية بحجم الأسمنت، شأنها
في ذلك مادة الحديد التي سقطت في مستنقع الندرة والمضاربة، ما جعلها تُباع
بضعفي سعرها الحقيقي، في صورة تختصر اختلال ميزان العرض والطلب، على حد
تعبير محدثنا.
ويحيل جماي على وضع منظومة إنتاج
مواد البناء، بالقول إنّه وفقاً لتقرير رسمي، جرى الإقرار بمعاناة مؤسسات
القطاع من عديد السوالب بسبب ارتفاع كلفة الأعباء وجمود الأسعار، ما أجبر
85 % إلى الاستنجاد بقروض مصرفية، ويواجه 14 % منهم مشاكل في الحصول
عليها.
كما يرى أحمد بن قعود رئيس الاتحاد
الجزائري لمقاولي البناء والعمران في تصريح لـ"إيلاف، أنّ معطيات الميدان
تكذب تأكيدات الحكومة بانتفاء وجود أزمة في مواد البناء، ويستدل بن قعود
بكون مشكلة الحديد جمّدت بشكل كبير ربع ورش الإنشاءات العامة، وأدت أيضاً
إلى سير أخرى بإيقاع بطيء جداً، رغم كل التطمينات الرسمية بكون الإنتاج
المحلي سيشهد نقلة نوعية، لا سيما بعد الإعلان عن رصد مخصصات بقيمة 780
مليون دولار لإنعاش المصانع المملوكة للحكومة ودفع استثماراتها.
في الجهة المقابلة، يجزم محمد بن
مرادي وزير الصناعة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة وترقية الاستثمار، بعدم
صحة التخمينات القائلة بوجود عجز، ويعزو الوزير سببية الاستيراد إلى حتمية
الاستجابة للطلب الكبير والمتزايد على مستوى الورش الكبرى مثل مشروع
الطريق السيار شرق/غرب، وغيره من المشاريع السكنية والخدماتية المتضمنة في
المخطط الإنمائي الجاري تنفيذه.
ويلفت المسؤول الحكومي إلى بلوغ
إنتاج بلاده من الأسمنت 18.2 مليون طن خلال العام الأخير، بينها 63 %
أنتجتها مؤسسات مملوكة للحكومة، ويشرح بن مرادي أنّ بلاده تراهن على مخطط
لتطوير استثمارات مجمع اسمنت الجزائر، لذا رصدت غلافاً بقيمة 141 مليون
دينار لبلوغ طاقة إنتاجية تربو عن العشرين مليون طن سنوياً من الأسمنت، و7
ملايين طن من مواد البلاط، وقد أبرمت إدارة المجمع اتفاقيات تمويل بشروط
تفضيلية مع اثنين من المصارف.
ولتفنيد مزاعم المنتقدين، يستدل بن
مرادي بمؤدى تحقيق ميداني حديث، أكّد الصحوة التي تشهدها صناعة مواد
البناء في الجزائر خلال النصف الأول من العام الجاري، بعد حالة من الركود
المزمن، وهو انتعاش يُتوقع استمراره خلال السنة الحالية، وذلك بفعل
الحركية التي يشهدها كل من قطاعي السكن والإنشاءات العامة، بما يؤشر على
إمكانية تحقيق تحول أكبر في آفاق العام 2014.
ويشير التحقيق الذي أعدّه الديوان
الجزائري للإحصائيات (هيئة رسمية)، إلى أنّ مواد البناء خلال الفترة
السابقة تميّزت بارتفاع الطلب، تماماً مثل أسعار البيع، ويلاحظ معدو
التحقيق أنّه بالرغم من ارتفاع أسعار المواد المُنتجة، إلا أنّ الطلب على
مواد البناء ارتفع خلال الفترة السابقة، ما أدى إلى تلبية 96 % من
الطلبات، فيما ذكر 87 % من مسؤولي المؤسسات الذين جرى استجوابهم، أنّ
لديهم مخزونات من المُنتجات المصنعة، ما سمح لـ4 % من المؤسسات بالتصدير،
فيما تمتلك 2 % عقود تصدير بالنسبة إلى الأشهر المقبلة.
وأشار التحقيق كذلك إلى استعمال 92 %
من القدرات الإنتاجية لمواد البناء، بعدما كانت بحدود 75 % فحسب، بيد أنّ
الدراسة الميدانية تنقل على لسان 86 % من رؤساء المؤسسات، اعترافهم بكون
مستوى تلبية الطلبات على المواد الأولية، يبقى دون الحاجيات المعبر عنها،
في وقت أفيد أنّ 2 % فقط من المؤسسات سجلت نفاذاً للمخزونات، بينما عانت
15 % من المؤسسات انقطاعات عن العمل بسبب أعطال في الكهرباء وصلت مدتها
بنحو ستة أيام، ومع ذلك أبدى المنتجون ثقة بقدراتهم على تحسين الإنتاج من
خلال تجديد التجهيزات ودون توظيف المزيد من العمال.
وفي مقام رئيس، يرى متابعون أنّ
السلطات الجزائرية تعتزم من وراء جنوحها إلى استيراد الأسمنت، لوضع
المؤسسات المعنية بمشاريع المخطط الإنمائي، أمام مسؤولياتها وسحب البساط
من تحت أي تبرير لتأخيرات محتملة بداعي الندرة، بعد الذي أفرزته أزمة ربيع
2008، وأدت آنذاك إلى تجميد 65 ورشة، والزجّ بمئات العاملين في إجازة
إجبارية غير محددة الآجال.
وظلت الحكومة الجزائرية تتحدث مراراً
عن تطلعها إلى رفع الإنتاج المحلي، هذا الأخير قد يشهد دفعة مع دخول
العملاق الفرنسي "لافارج" إلى السوق الجزائرية، غداة شرائه مصنعين في
الجزائر، ناهيك عن امتلاك "لافارج" لـ35 % من رأسمال مصنع "مفتاح" المملوك
للحكومة لقاء دفعه 44 مليون يورو، وتخطيط مسؤولي المجمع الفرنسي لإنتاج 15
مليون طن من الأسمنت بحلول سنة 2015، في وقت تعاقدت مجموعة "سوناطراك"
الجزائرية مع المجمع السويسري "هولسيم" لإنجاز مصنع للأسمنت في محافظة
غليزان الغربية في صفقة زادت قيمتها عن 180 مليون دولار، ما سيتيح بحسب
خبراء لإنتاج الجزائر من 30 إلى 40 مليون طن من الأسمنت، سيما إذا ما
تجسدت مشاريع المجمع الخاص "سفيتال" لإنجاز وحدات أسمنتية حديثة، وكذا
مصنع إنتاج الحديد في محافظة جيجل (460 كلم شرق الجزائر).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
unja.dz
المدير
المدير
unja.dz


ذكر
عدد المساهمات : 1781
نقاط التميز : 8474
تاريخ التسجيل : 28/12/2007
الموقع unja

إنتاج مواد البناء في الجزائر يفجّر جدالات حوله   Empty
مُساهمةموضوع: رد: إنتاج مواد البناء في الجزائر يفجّر جدالات حوله    إنتاج مواد البناء في الجزائر يفجّر جدالات حوله   Empty8/25/2010, 14:38

merci
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://unja.yoo7.com
 
إنتاج مواد البناء في الجزائر يفجّر جدالات حوله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA :: قسم الأخبار :: القسم السياسي و الاخباري-
انتقل الى: