الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA
"العامل السيكولوجي  للحكام في حل النزاعات الداخلية و الدولية" 837940289
الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA
"العامل السيكولوجي  للحكام في حل النزاعات الداخلية و الدولية" 837940289
الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA

يَـــــــــــانَــشءُ أَنْــــتَ رَجَــــــاؤُنَـــــا ,,,, وَبِـــكَ الـصَّـــبــــــاحُ قَــــدِ اقْــــتَــــــربْ
 
الرئيسيةالرئيسية  المجلةالمجلة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
اهلا بكم في شبكة الوحدة لسان حال الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية للإتصال بإدارة المنتدى نضع تحت تصرفكم بريد اكتروني unja.dz@gmail.com

~~|| جـــزائـــرنـا فــفـيـــــك بـــرغـــم الـعـــدا ســنــســــــــــود ||~~
تأسست منظمة الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية في 19 ماي 1975 وهذا بعد قرار من الرئيس هواري بومدين رحمه الله بضم كل الشباب الجزائري في تصور واحد و اوحد حتى يساهموا بشكل اجابي في معركة البناء و التشييد التي اتخذها الرئيس انا ذاك ،  واهم فئات الشباب الذين شكلوا انطلاقة الاتحاد نذكر منهم شبيببة جبهة التحرير الوطني ، شباب الهلال الاحمر الجزائري ، الكشافة الاسلامية الجزائرية ، الاتحاد الوطني للطلبة الجزائريين .

 

 "العامل السيكولوجي للحكام في حل النزاعات الداخلية و الدولية"

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
علجية عيش
عضو أساسي
عضو أساسي
علجية عيش


انثى
عدد المساهمات : 259
نقاط التميز : 5989
تاريخ التسجيل : 21/06/2009
العمر : 59
الموقع https://www.facebook.com/

"العامل السيكولوجي  للحكام في حل النزاعات الداخلية و الدولية" Empty
مُساهمةموضوع: "العامل السيكولوجي للحكام في حل النزاعات الداخلية و الدولية"   "العامل السيكولوجي  للحكام في حل النزاعات الداخلية و الدولية" Empty6/23/2009, 17:11

كتاب صدرت طبعته الأولى في 2008

"العامل السيكولوجي للحكام في حل النزاعات الداخلية و الدولية"
"الجزائر نموذجا"

" حدد محللون نفسانيون مجموعة من التصنيفات تحدد شخصية الحكام و أساليب تفكيرهم و نوعية مزاجهم و إذا ما كانوا حكام فعاليون أم انفعاليون و هي اجتهادات فكرية قام بها محللون نفسانيون و على رأسهم ( شارل هرمان ، هارولد لاسويل، لوسين و أتباعه ، حامد عبد الله ربيع..) و أجمع هؤلاء أن الحكام أنواع و متعددو الشخصيات و الأمزجة فمنهم الحاكم ( المحرض و "الأزموي" ، المذهبي و الثوري ، الصلب، الفطن و المبتكر، المتداول، "الديمقراطي" و البيروقراطي، "الدبلوماسي" ، و الحاكم المصلح و المثالي و كذا الحاكم الخيالي و العاطفي).."




صدر عن دار الهدى للطباعة و النشر كتاب جديد للدكتور "محمد بوعشة" وهي الطبعة ألأولى لسنة 2008 بعنوان : " إدارة النزاعات الدولية في التصورات السيكولوجية المتضاربة للحكام" وهو من الحجم المتوسط يقع في 175 صفحة، ناقش المؤلف صلة الظواهر النزاعية بدور العوامل السيكولوجية و ما إذا كانت لهذه العوامل حقيقة دورا في تربية أو تجهيل الحكام و جعل منهم حكام "عنف"، أو حكام "سلم"، و حكام "مرضى" أو "متقوقعين على الذات"، أو لا "مبالين" و هم يعتمدون التفرقة العنصرية و الجهوية أو العرقية و القبلية أو حكام منحرفين و ما إلى ذلك، مقدما في ذلك الجزائر نموذجا..

قسم المؤلف كتابه إلى ثمانية فصول قدم في الفصل الأول نبذة وجيزة عن عصر علم النفس و أهمية العوامل السيكولوجية في وقت الأزمات و الحروب و حاجة السيكولوجية في فهم تصرفات القادة و عوامل تحديد صورة عالم النزاعات عند الحاكم ، مقدما في الفصل السادس أنواع الحكام و هي تصنيفات بناها فلاسفة و محللين نفسانيين تبين تداخل المظاهر السيكولوجية عند الحاكم الواحد، ليختم الدكتور محمد بوعشة في الفصل السابع دور و أهمية السيكولوجية في معرفة تصرفات القادة و الحكام عند معالجة الأزمات يؤكد فيه أن السيكولوجيا هي مرآة سيرة الحكام..، وقد كانت صورة الكتاب أكثر "جاذبية " سيما و هو يحمل صور حكام و قادة سياسيين ضربوا المثل في قيادة الحروب و فك النزاعات : هم ثمانية وهم على اليسار (صدام حسين، جمال عبد الناصر، القذافي، و جورج بوش الرئيس الأمريكي الحالي، و على اليمين نهرو ، مانديلا، هتلر) يتوسطهم الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين..

يُبـَينُ الكتاب أهمية الفكر السيكولوجي في تصنيف قادة العالم و تفسير الظواهر النزاعية و ترجمتها، كون العامل السيكولوجي و القيادة و السياسة بوجهها الداخلي و الخارجي و النزاعات المحلية و الدولية مواضيع مرتبة ببعضها البعض و يكفي الاستدلال بالحرب السيكولوجية التي دارت بين الإتحاد السوفيتي و أمريكا في بداية التسعينيات..

فالعوامل السيكولوجية الداخلية و الاعتقادات التي يحملها الحكام تؤثر حسب الكاتب بأشكال مختلفة في رجال الحكم خارج و داخل صنع القرار و عبر المدخل السيكولوجي يمكن قياس القدرات العقلية للحكام و ذكائهم و مظاهر القوة و الضعف في شخصية كل واحد منهم أهي شخصية متوازنة أم تعاني من أمراض نفسية، إذ يرى الكاتب أن معرفة سلوكيات القادة في علم النفس لازمة لفهم السياسة الدولية و العلاقات الدولية، فالحكام تنتشر لديهم انفعالات غير محكومة قد لا تخدم مصلحتهم كما حصل مع العلاقات السوفيتية الأمريكية وقت الحرب الكورية عندما غادر الروس اجتماع مجلس الأمم المتحدة و هي بصدد مناقشة قرار الحرب احتجاجا على الأسلوب الأمريكي في التعامل مع هذا الموضوع، و كان انسحاب الروس لصالح أمريكا بتمرير قرار بأمر تكوين قوة دولية تقودها واشنطن هناك..

يرى الدكتور محمد بوعشة أن موقف رجل السياسة يضل يحوي عناصر غير متوقعة و صعبة التفسير حتى بالنسبة لأولئك الذين يعرفونه جيدا مثلما هو الحال عند الرئيس المصري أنور السادات عندما قرر زيارة إسرائيل عام 1977 ، فلم يخطر على بال أحد حتى اقرب المقربين إليه و اعتبروا أن تصرفه يدخل ضمن محاربة تل أبيب نفسيا و دبلوماسيا ، و لما أدركوا أن الزيارة هي زيارة صداقة و تطبيع غادر معظمهم الحكومة و التحقوا بالمعارضة المصرية و العربية ، كذلك موقف الرئيس صدام حسين إزاء أزمة الكويت في بداية التسعينيات..

وأوضحت دراسات المحللين النفسانيين في الغرب أن هذه المواقف المفاجئة و المعاكسة تعود إلى "مزاجية " كل حاكم، و يذكر الكاتب أسماء بعض الحكام و الرؤساء الذين تؤثر فيهم المزاجية و القلق السياسي بأشكال عديدة مثل: ( الرئيس الأمريكي ويلسن، بوش الابن ، القذافي ، أنور السادات ، الرئيس الإيطالي سيلفيو بيرلوسكوني، شارون و ألمرت..

و في مقابل هذا النوع من الرؤساء يوجد من يتحملون عموما في تصريف شؤون الدولة بعقلانية و هذه الميزة قد تعود إلى عوامل عديدة ( استعدادات وراثية، عقلية أو محيط سياسي مساعد و مؤسسات قادرة، أو التحكم في مظاهر القلق السياسي و غير السياسي و من هؤلاء الحكام و القادة يذكر الكاتب: ( نابليون، بوليفار، بسمارك، كرومويل، فرانكلين، روزفلت، كندي، ديغول، ميتران، لحبيب بورقيبة و الرئيس الجزائري هواري بومدين)..

ويوضح الكاتب أن جل الصراعات التي تدور بين الحكام و القادة لم تكن لأسباب إيديولوجية سياسية فحسب بل ساهمت فيها عوامل عديدة مثل التنشئة، و التركيبة التربوية و المحيط السياسي..، كما أن بعض الحكام يحملون ثنائية متناقضة، و بمعنى اصح هناك حكام لا يتمتعون بسلطة القرار و تسيير شؤون الدولة كونهم ينتمون إلى مجموعات مختلفة تكون في كثير من ألأحيان متصارعة ( مذهب ديني أو انتماء سياسي "حزب مثلا" أو نقابي أو نجده في منظمة معينة)..

وفي الفصل السابع قدم المؤلف مجموعة من التصنيفات تحدد شخصية الحكام و أساليب تفكيرهم و نوعية مزاجهم و إذا ما كانوا حكام فعاليون أم انفعاليون و هي اجتهادات فكرية قام بها محللون نفسانيون و على رأسهم ( شارل هرمان ، هارولد لاسويل، لوسين و أتباعه ، حامد عبد الله ربيع..) و أجمع هؤلاء أن الحكام أنواع و متعددو الشخصيات و الأمزجة فمنهم الحاكم ( المحرض و المستهتر، الانتهازي، المهيج و المقامر، "الأزموي" ، المذهبي و الثوري ، الصلب، الفطن و المبتكر، المتداول، "الديمقراطي" و البيروقراطي، "الدبلوماسي" ، الجامد و الروتيني و الحاكم المصلح و المثالي و كذا الحاكم الخيالي و العاطفي، كما يوجد القادة و الحكام البلداء و عددهم كثير حسب مؤلف الكتاب يتركز عموما في العالم الثالث)..

الجزائر نموذجا ( مرض هواري بومدين)


يقدم المؤلف ما يحدث في الجزائر كنموذج في كثير من سلوكيات الاحتقار و ألأنانية الاستخفاف بالآخر و تهميش للكفاءات و ذوي الشهادات إلى حد التعصب..، إدارات تتعاطى التزوير و الغش و التآمر على الآخر و ظواهر مرضية أخرى كثيرة و من لا يشارك في اللعبة يعتبر شاذا و متطرفا ينبغي عزله أو طرده..، هذه السلوكات حسب الكاتب نابعة من الخوف من المستقبل و من الكفاءات و النزهاء و المخلصين ، كما أنها تعكس حب السيطرة و رفض التداول على السلطة حيث يتوعدون منافسيهم و غير منافسيهم وهم في المسؤولية أو خارجها و هي نزعة وصفها الكاتب بـ: "السادية" ( ساديزم) أي الرغبة في إلحاق الأذى بالغير، و تخلق هذه الفئة تحالفات مضادة و عراقيل و أزمات و نزاعات بألوان شتى تصل حد الانتقام و الاغتيال أو التصفية الجسدية، يقول الكاتب في هؤلاء إنهم أناس في مواقع الحكم يدارون عن بعد من قبل أصحاب النفوذ و الأموال و إن خالف هذا الحاكم أوامرهم و خرج عن خطهم يبحثون عن حاكم جديد قد يتميز برداءة و تهيمن عليه الجهوية و القبلية و العنصرية و عدم تقاسم السلطة مع الآخر..، و يقارن الكاتب تجربة الجزائر بالصين في مجال التنمية الاقتصادية و الاجتماعية و السيكولوجية كيف وصلت إلى النمو الهائل باستثمارها في تجديد قيم و سيكولوجية المجتمع الصيني بما يخدم الجماعة و اهتمامها بالكفاءات عكس الجزائر التي بقيت تعيش في أزمات دورية منذ الثورة و بقي نظامها في تناقضات هذه التناقضات خلقت شعبا يصفق و يشتم في الوقت نفسه أو يصفق للحاكم و يشتمه بمجرد رحيله عن الحكم ، شعبا يتقلب في مواقفه..

فالمحللون يرون أن دراسة نزاعات الدول تتجلى في جسّ نبض تفكير حكامها و معرفة شخصيتهم و طرق تفكيرهم و نوع مزاجهم عند اتخاذهم القرارات، و معرفة تصورهم للعالم و نظامهم السياسي، و هو ما تركز عليه أجهزة المخابرات خاصة عندما يمرض حاكم أو رئيس فقد كان جهاز المخابرات الأمريكية يستعمل أساليب لا تخطر على بال أحد لمعرفة سيكولوجية الحاكم، حيث كان يلجأ إلى التقاط فضلات بعض الحكام من المراحيض لتحليلها أثناء مشاركتهم في المؤتمرات الدولية خارج أوطانهم خاصة إذا كان الحاكم مصاب بمرض و هو ما تركز عليه المخابرات و مراكز القوى لتبديل الرئيس و غرس شخصا آخر.. و هذا ما حدث مع الرئيس الجزائري هواري بومدين ، يقول الكاتب أنه بمجرد ما تأكد مرض الرئيس هواري بومدين بدأت مراكز القوى في الداخل و الخارج تتحرك من أجل تأكيد الذات و الرواج لها أملا في خلافته أو غرس شخصا آخر، بتكثيف الاتصالات، ويكشف الكاتب أن أحد وزراء بومدين كشف هو الآخر أن الدول التي كانت لها فكرة عن مرض الرئيس الراحل هواري بومدين هي أمريكا و فرنسا و الإتحاد السوفييتي و المغرب و إسرائيل بشكل مباشر و من خلال وسطاء دول و أجهزة مخابرات أجنبية..، وحول مرض الرئيس هواري بومدين أكد الدكتور طالب الإبراهيمي عندما كان مستشارا للرئيس هواري بومدين و مرافقه إلى موسكو للعلاج، أن ألأطباء السوفييت ارتكبوا أخطاء في تشخيص المرض كانت لها آثار قاتلة، و لذلك يباشر بعض القادة و الحكام إلى الإنتسحاب من الحكم بعد أن يتبين لهم أنهم مصابين بمرض قد يمنعهم من إدارة شؤون البلاد وهو ما قام به ليمين زروال الذي كان يعاني من أمراض سيما في ساقه اليمنى بسبب متاعب في القلب و الشرايين..



بطاقة فنية للمؤلف




الدكتور محمد بوعشة باحث جزائري في السياسة الخارجية و الشؤون الدولية يهتم بالحروب و الظواهر النزاعية الأخرى منذ أكثر من عشرين سنة متخرج من جامعة الجزائر و السربون صحفي سابق في الشؤون الدولية، إطار سامي سابق بالإدارة المركزية، أستاذ تحليل و إدارة النزاعات الدولية حاليا، شارك في العديد من المؤتمرات الدولية في أفريقيا و العالم العربي و أوروبا ن له العديد من الدراسات التي لها صلة بالظواهر النزاعية..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
unja.dz
المدير
المدير
unja.dz


ذكر
عدد المساهمات : 1781
نقاط التميز : 8309
تاريخ التسجيل : 28/12/2007
الموقع unja

"العامل السيكولوجي  للحكام في حل النزاعات الداخلية و الدولية" Empty
مُساهمةموضوع: رد: "العامل السيكولوجي للحكام في حل النزاعات الداخلية و الدولية"   "العامل السيكولوجي  للحكام في حل النزاعات الداخلية و الدولية" Empty6/23/2009, 19:33

شكرا اختي علجية عيش على
هذه المحاظرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://unja.yoo7.com
unja.dz
المدير
المدير
unja.dz


ذكر
عدد المساهمات : 1781
نقاط التميز : 8309
تاريخ التسجيل : 28/12/2007
الموقع unja

"العامل السيكولوجي  للحكام في حل النزاعات الداخلية و الدولية" Empty
مُساهمةموضوع: رد: "العامل السيكولوجي للحكام في حل النزاعات الداخلية و الدولية"   "العامل السيكولوجي  للحكام في حل النزاعات الداخلية و الدولية" Empty6/23/2009, 20:18

فعلا المؤلف اخذ الجزائر نموذجا وهذا لدرايته بان الجزائر لها رصيد ثري في حل النزاعات الاقليمية والدولية
كما انه اطل على حقبة من حقبات الرئيس الراحل هواري بومدين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://unja.yoo7.com
sidisaada
مشرف
مشرف
sidisaada


ذكر
عدد المساهمات : 281
نقاط التميز : 6106
تاريخ التسجيل : 30/06/2008

"العامل السيكولوجي  للحكام في حل النزاعات الداخلية و الدولية" Empty
مُساهمةموضوع: رد: "العامل السيكولوجي للحكام في حل النزاعات الداخلية و الدولية"   "العامل السيكولوجي  للحكام في حل النزاعات الداخلية و الدولية" Empty6/25/2009, 10:08

نشكرك اختي عليش على هذه المساهمة القيمة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
"العامل السيكولوجي للحكام في حل النزاعات الداخلية و الدولية"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» "الأمين العام" لحزب جبهة التحرير الوطني: "الدم" الجزائري مقدس عند الجزائريين
» مؤتمر "الآفلان" الجامع بين جيل "الثورة" و جيل "المستقبل"
» "عميروش" أوصل صوت "الثورة الجزائرية " إلى.. " أمريكا"
» "مزالق" وقع فيها بعض "المقرئين" فأساءوا إلى "القرآن"
» "عليكِ مِنِّي سَلامْ .. يا أرض أجدادِي": ردّدها أساتذة من معهد "قرونوبل"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA :: قسم مراسلة الادارة والاشراف و المواضيع المحذوفة :: 

المواضيع المحذوفة والأرشيف

-
انتقل الى: