الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA
هل تتحمل القاعدة النضالية أوزار القادة والمسؤولين في الحزب؟ 837940289
الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA
هل تتحمل القاعدة النضالية أوزار القادة والمسؤولين في الحزب؟ 837940289
الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA

يَـــــــــــانَــشءُ أَنْــــتَ رَجَــــــاؤُنَـــــا ,,,, وَبِـــكَ الـصَّـــبــــــاحُ قَــــدِ اقْــــتَــــــربْ
 
الرئيسيةالرئيسية  المجلةالمجلة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
اهلا بكم في شبكة الوحدة لسان حال الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية للإتصال بإدارة المنتدى نضع تحت تصرفكم بريد اكتروني unja.dz@gmail.com

~~|| جـــزائـــرنـا فــفـيـــــك بـــرغـــم الـعـــدا ســنــســــــــــود ||~~
تأسست منظمة الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية في 19 ماي 1975 وهذا بعد قرار من الرئيس هواري بومدين رحمه الله بضم كل الشباب الجزائري في تصور واحد و اوحد حتى يساهموا بشكل اجابي في معركة البناء و التشييد التي اتخذها الرئيس انا ذاك ،  واهم فئات الشباب الذين شكلوا انطلاقة الاتحاد نذكر منهم شبيببة جبهة التحرير الوطني ، شباب الهلال الاحمر الجزائري ، الكشافة الاسلامية الجزائرية ، الاتحاد الوطني للطلبة الجزائريين .

 

 هل تتحمل القاعدة النضالية أوزار القادة والمسؤولين في الحزب؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علجية عيش
عضو أساسي
عضو أساسي
علجية عيش


انثى
عدد المساهمات : 259
نقاط التميز : 5967
تاريخ التسجيل : 21/06/2009
العمر : 58
الموقع https://www.facebook.com/

هل تتحمل القاعدة النضالية أوزار القادة والمسؤولين في الحزب؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل تتحمل القاعدة النضالية أوزار القادة والمسؤولين في الحزب؟   هل تتحمل القاعدة النضالية أوزار القادة والمسؤولين في الحزب؟ Empty10/27/2011, 13:16

هل تتحمل القاعدة النضالية أوزار القادة والمسؤولين في الحزب؟
أنصار بوكرزازة و الرمز رقم واحد في الجناح البنفليسي عبد الكريم عبادة بين "الاختبــــار" و "الاختيـــار"
يقول الخبراء السياسيون أنه في كل لعبة يوجد الرابح و الخاسر، في التجارة أو الانتخابات بين الأحزاب، لكن داخل الحزب الواحد فلا يوجد رابح، بل يوجد خاسر و الخاسر الوحيد هو الحزب كله، لأن عجلته ستتعطل من دون شك، و يبقى على المناضلين في كل حزب من الأحزاب السياسية أن يتحلوا بالانضباط مع برنامج حزبهم ، و أن يتمسكوا بثقافة الحوار و احترام الرأي الآخر ، و هذه مسائل تحتاج إلى شيء من التعقل و التبصر في معالجة المشاكل الداخلية للحزب
كلما صُعـِّدَتِ الاحتجاجات و الخصام، ازدادت الأمور تعقيدا داخل حزب جبهة التحرير الوطني، و لا أحد يدري متى ينقشع الضباب الذي غطى سقف البيت العتيد و تشرق عليه شمس الصلح و التفاهم بين الإخوة الأعداء و إعادة المياه إلى مجاريها الطبيعية مثلما اعتاد "الأفلان" في مراحله السابقة، لكن أبواب الحوار كما يبدو أقفلت و أحكمت بسلاسل من حديد، و أصبح الحل يكاد منعدما، إلا في حالة واحدة و هو تجريد اسم جبهة التحرير الوطني كرمز تاريخي من حزب جبهة التحرير الوطني، و إبقائها مثل سائر الأحزاب الأخرى، إذا ما لم تفطن الجناحان المتخاصمان إلى ذلك، لاسيما و هذا الحل لا محالة يخدم أطراف أخرى الداعية إلى وضع الجبهة في "المتحف" .
قد يكون المطلب جميل طالما "المتحف" يضم تحفا ثمينة لا تقدر بثمن، و لكن نوايا هذه الأطراف كما يعلم الجميع "خبيثة"، لأنها تعمل لصالح أطراف أخرى تعيش وراء البحر و تنفذ أوامرها و إملاءاتها في تشويه صورة الجزائر المستقلة، و قد هاهي تستثمر في الخلافات الواقعة داخل "الأفلان" لتلهي قادته عن مطالبهم في تجريم الاستعمار و مطالبة فرنسا الاعتذار من الشعب الجزائري لكي تنسي الجزائريين هدفهم و تبعدهم عن مشروعهم الحضاري، و تجردهم من هويتهم و ماضيهم التاريخي العريق ، و لهذا اختارت هذه الأطراف من الأيادي الحمراء حزب جبهة التحرير الوطني لتغرس في صفوفه الانشقاقات، لأنها تدرك أيما إدراك تمسك الشعب الجزائري بتاريخه النضالي ومبادئ نوفمبر و ثوابته و مقوماته الثورية، و مخططها ليس جديدا أو حديثا بالنسبة لها، بل بعود إلى أكثر من قرن رغم انسحابها في الـ: 1962 من التراب الجزائري و هذه حقيقة يعلمها الجميع.
جميع الصحف صبت اهتماماها في عدد هذا الأسبوع على الحدث الذي صنعته التقويمية بعقدها الندوة الوطنية و التي هيأت لها كل الظروف الأمنية بعدما رخصت لها الداخلية بعقد الندوة حسب التصريحات، و قد أعطت الصحافة الحجم الذي يستحقه هذا الحدث، و كانت بعض العناوين معتدلة بل حيادية في وصفها الحدث و نقله إلى القارئ بموضوعية، ماعدا البعض منها الذي أول الحدث و أعطاه أبعادا أخرى، تحت عنوان : " نجل بلخادم على خطى سيف الإسلام" ، لأن هذا الأخير هو مناضل في الحزب و وجوده كان كباقي المناضلين الموالين للقيادة الحزبية بغض النزر عن العلاقة الدموية التي تربطه ببلخادم ( أب و ابن)، لأن المسالة هي مسألة "زعامة" لا "توريث" كما ذهب البعض، و أن الصراع هو صراع " أجنحة "، و هو الإشكال الذي وقعت فيه القواعد النضالية ضحية التناطح من أجل الواقع و من له الحق في الزعامة.
وبما أن التقويمية تضم ثلاث أجنحة ( صالح قوجيل و محمد الصغير قارة المحسوبان على تصحيحية 2004 ، و عبد الرشيد بوكرزازة و إن كان هذا الأخير كذلك محسوب على التصحيحية، فهو يمثل شريحة كبيرة من "الأوجشيين" المنضوين تحت لواء الإتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية " UNJA " ، ثم الرأس الثالثة و التي تمثل الرمز رقم واحد في الجناح البنفليسي) فهي مزيج من ألأفكار التي كانت بالأمس تتضارب من أحل نفس المشكل التي هي عليه اليوم ، أي بين الحركة التصحيحية و الأمين العام للحزب علي بن فليس، الذي أبت شريحة من المناضلين المشي في صفه عندما ترشح لرئاسيات 2004 لا كشخص ، بل كأمين عام للحزب، و هذا من باب الانضباط ليس إلا، و هو المصطلح الذي افتقده الحزب في الآونة الأخيرة نتيجة الصراعات.
و رغم تمسك بعض القواعد النضالية للحزب على مستوى ولايات الوطني التي اختارت "الحياد" لاعتقادها أن الصراع هو صراع رؤوس و من أجل المواقع، غير أنها وجدت نفسها تدفع ثمن أخطار القادة و المسؤولين حتى لا نقول أوزارهم ، مثلما هو الشأن لمناضلي اتحاد الشبيبة الجزائرية " الأوجيشيين" المنضوين تحت لواء حزب جبهة التحرير الوطني، و الذين هم اليوم في قفص الاتهام من قبل بعض أمناء المحافظات ، لا لشيء إلا لأن عبد الرشيد بوكرزازة منهم و هم منه ، و الشيء نفسه بالنسبة للمناضلين الذين وقفوا بالأمس في صف بن فليس ، كون عبد الكريم عبادة يمثل هذه الفئة.
تبقى الحركة التصحيحة التي كانت بالأمس اليد اليمنى لعبد العزيز بلخادم، و التي هي اليوم في ثوب التقويمية، لماذا انقلبت ضده بعدما تبنت توجهاته الفكرية، ألا يمثل بلخادم الأمين العام للحزب ؟ وبالرغم من النقائص التي شهدها المؤتمر التاسع، لماذا لم يتم الطعن في المؤتمر حتى جاءت مرحلة توزيع المهام؟ تلك أسئلة لابد من الإجابة عليها أمام القواعد النضالية للحزب، فبالرغم من نجاح التقويمية من عقد ندوتهم الوطنية إلا أن النجاح نسبي، لأن رقم الحضور تراوح بين 400 و 500 مناضل، و هذا الرقم قد يعثر عليه في قسمن من القسمات الحزب في المدن الكبيرة ( عواصم البلاد) مثل وهران، قسنطينة و العاصمة، هكذا يرى الملاحظون و المتتبعون للشأن السياسي داخل حزب جبهة التحرير الوطني.
علجية عيش
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل تتحمل القاعدة النضالية أوزار القادة والمسؤولين في الحزب؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رسميا الملتقلى التاسع عشر هواري بومدين في ولاية سوق هراس
» دعا إلى مراعاة خصوصية المرحلة للحفاظ على ريادة الحزب
» أخبار الحزب ( يقرر عقد ندوات جهوية للشباب
» قادة امن دول الساحل ينشئون بالجزائر مركزا استخباراتيا مشتركا لمحاربة تنظيم القاعدة
» وجهات نظر في الحزب الجزائري للعدالة والديمقراطية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية UNJA :: قسم الأخبار :: القسم السياسي و الاخباري-
انتقل الى: